لا حول ولا قوة إلاّ بالله ..
من ساحة المعركة - قصدي ساحة الميدان التربوي - أقول :
مصيبة يا كبرها من مصيبة ..
لا أجد ما أقوله سوى صورة مع التحية لوزارة التربية والتعليم ..
أما كموقف شخصي فيشهد الله بأني لن أعير مثل هذه الرسالة أي إعتبار على أرض الواقع ولكن أستثني
أخذ الحيطة والحذر فقد أصبح المعلم في يومنا هذا يُعاني وبشدة ..
ما قدرت أعلق أكثر والأمر واضح ولا يحتاج تعليق أكثر ..
تقديري ..
|