ام عمر حياك وحي ملفاك اما ماذكرت فلا يسير كونه سالفه دارجه في مجلس تميل للدعابه اكثر
منها للجد وما يخطر ببالي او غيري ان احد يحب احد من الخلق بعد حب خالقه. اكثر من حب والديه
وما من سنع قولك في تعدد النسوان فانتى صدقتي وماتجاوز الضروره. او من يهب واحده بالشمال وواحده
باليمين. فهذا مايستحق ان يحب راس الكلام رواياي هنيه ودي انها ماتاخذ منحنى غير انها من باب الدعابه
والتنكيت وسلمتي على ردك ياوم عمر. والحاضرين
|