التنافس في خدمة الدين ثم المليك والوطن وسام شرف عظيم لايدرك قيمته إلا العظماء, فلم تنهض الأمم بالكذب والخداع والمجاملات التى تضيع الحقوق’فبهذه المناسبة السارة نرفع أكف الضراعة بأن يحفظ الله علينا ديننا وحكومتنا الرشيدة ووطننا الغالي,ونسأل الله التوفيق والسداد لكل من يسعى لخدمة أهالي المركز في جميع المجالات الملحة وسوف يذكر له ذلك في كتابه بحول الله يوم القيامة, وهنا أشكر كل من ساهم في ذلك وخاصة الأخ العزيز|سعد بن محمد أل فيرمان فوالله أن له جهود مضنية وواضحة في خدمة أهالي المركز وقد ضحا بماله وصحته في المطالبة والمنافحة في سبيل تقديم كل شئ نافع لإهالي المركزبدون إستثناء,فله جزيل الشكر ونسأل الله أن يحفظه وأمثاله من المخلصين وأن يبارك في عمله وعمره وماله وجميع المخلصين في وطننا الغالي0