ذلكَ الفرَاغ الواسِع في غيابكِ لمْ يستطعْ أيُ شَخصٍ تعبئتهُ , ولمْ أجد مَا يُكمل نقصَان فقدِك وما يخففُ ألمَ هذا البعُد , فرغُم طولِ المُدة إلا أني لمْ اعتده مطلقاً !