اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمآبعد ㋡
وعند باب منزل الزوجية تقف العروس ليخلع زوجها نعالها وهو عبارة عن (بابوج)
موشى بالقصب أيضاً، وقد وضع كتلاً من اللؤلؤ الناصع الجميل على قدميها، ..
ثم يسكب الماء شبه المثلج عليه حتى يكون قدومها صافياً صفاء
العريس ببطء يحفّه أهله مثل الأم والخالات والأقارب،
كما يحفّه بعض البنات الصغار من أقاربه وفي أيديهن الدبابيس يغرزنها في جسد العريس حتى يشعر بوخزها متألماً ولا يستطيع إظهار ألمه حتى يقف أمام عروسته التي ترخي عيونها خجلاً وأدباً وحياءا
مانعرف هالامور واحس ان بعض الاشياء مبالغ فيها ..
|
شكرا لك اخي الفاضل
الكلام عن تلك الاحتفالات كان من واقعهم الذي لا يواربون فيه ويعتبرونه امرا معتادا لديهم
قد يكون فيه مبالغة وقد لا يكون لكنها على اية حال كانت من عادات وتقاليد بعض العوائل في الحجاز
وإلا فان الحجاز لست مكة وحسب بل يضاف اليها مدن المنطقة الغربية التي كانت تشمل الشريط الساحلي من القنفذة جنوبا حتى حقل شمالا بمرور بالمدينة بالاضافة الى مدينة الطائف كمدينة
ولكن ليس كل من سكن تلك الديار( الحجاز) يقيمون اعراسهم على تلك الصفة وليسوا كلهم طرش بحر
كما ذكرت المشرفة تراتيل
دمت بود واحترام