أطبقت الظلمات
على يونس . . و اشتدت الهموم . . فلما اعتذر و نادى :
(لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين )
قال الله تعالى : فاستجبنا له و نجيناه من الغم
فَثِق بربك
ثق بربك
و ارفع أكف الخضوع و التضرع و اعلم أن فوق سبع سماوات
رب حكيم كريم
ما لنا غيرك يا آللّہُ
نحن قوم أذا ضاقت بنا الدنيا
اتسعت لنا السماء فكيف نيأس
اللهم زدنابك ثقة واجعلنا من المتوكلين عليك
|