لما أخرج الله يوسف من السجن لم يرسل صاعقة تخلع باب السجن . . و لم يأمر جدران السجن فتتصدّع . . بل أرسل رؤيا تتسلل في هدوء الليل لخيال الملك و هو نائم
فَثِق بربك
ثق بربك
و ارفع أكف الخضوع و التضرع و اعلم أن فوق سبع سماوات
رب حكيم كريم
ما لنا غيرك يا آللّہُ
نحن قوم أذا ضاقت بنا الدنيا
اتسعت لنا السماء فكيف نيأس
اللهم زدنابك ثقة واجعلنا من المتوكلين عليك
|