لي عوده يا صاحبة المكان
لم يظهر معي التصميم على الهاتف المحمول
ولكن اجزم بانها تباركت كفوف النور
مُؤخراً ، يُؤلمني هرُوب الأشياءِ منِّي ؛ و كأنّها كانَت تنتظرُ مُسمَّى الغياب أن يقتحِمَ هذه الحياة البائسه لتلوذَ بالفِرار . حتّى أحرُفي رحلَت من بينِ أسطُري
لولا الأمَل ماتْ الفقيّر
|