,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,اسالك بالله قلي وش بلاك
ترسل الأبيات بوح ولاتبوح
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,لاطريت الشعر عداني وجاك
عين قالت لي تعال وعين روح
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,حيرتني بين ذاك وبين ذاك
من يدواي القلب ياكل الجروح
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,بين وصل وهجرتايه في غلاك
لابخيل ولا كريم ولا شحـوح
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,كل شي(ن) فيـك يرفـع مستـواك
مااتغير وافتديك بألف روح
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,ومن دعـس ضلك يقرب للهلاك
وقفاتي مع مشاعرك قبل دخولي كان لها الوقع
الاكبر في ذاتي
أشبه ماتكون حروفك بمتحف انيق توجد به جميع
اصناف الادب الفخر
وقد كتب لافته امام اسوار هذا المتحف يمنع لمس ادبنا
ولكن فقط الاستمتاع بكل ماهو مخملي هنا
فحروفك تقودها اسراب طيور لإحساس آخر لايحس به
الا من عاش به هنا وذاق تفاصيله
ستبقى شهادتي بمحبرك مجرووحه
ومهما قلت فإحساسي وأعجابي بطرحك لن توفيه
تلك الكلمات الجمييله التي كتبتها
وتوآرُد آلكلمآت كنغمآت صولوهآت آلعزف آلمنفرد
ولغة آلابداع آلهآمسة أضفت على آلنص مزيدًآ من آلبريق
وستبقى ابجدياتك قد عبت قليلآ بآمسيتي بين نسجي الفكري
ولغتي المسلوبه وسهدي الممتد بجموح ابجدياتها التي فاقت
لغتي وحروفي
سيدي
هانا آبني من لحظات شوقي لابجدياتك
قصور مشيده تداعب شرفاتها نسائم شوق
وتتدلى منها قنديل تذكرني بجميل رسمك الباسم
سأرقد مآكثآ هنآ أسقي آلروح من ندى حرفك آلوضّآء
شكرآ لك كثرمآ رمشت لك عين على هذ النص
الذي اروية آعيوننا به
ردي وعبير وردي.مرت من هنا
آنوثه طآغييه
تآركتا شوقها لجدييدك فلا تحرمنا