وَ أنَآ رَآحِل سألتِك : لِ اللقَآءْ غيمَة ؟!
بَ نغرَق يومّ فِي ديمَه ؟!
سألتِك : لآ تعبَت مِن الغرَق . . كِيَف أوْصَل السَاحلّ ؟!
وَ رَديت ’
بَ غموضّ العآشق الناحلّ :-
.... ترَى عمرّ الأملْ مآ يموتْ / وَ ابيك ترددينْ الصوتْ :
[ يجيبْ الله لقَآءْ . . لوَ هالمطرْ قآحِلْ] !
|