ﻻ شك سيدي الفاضل أن أهم ما يُطلب من الصفات في الزوج أن يكون على خلق ودين، فإن خلقه يدعوه إلى حسن المعاشرة للزوجة، ودينه يمنعه من ظلمها، وأما الغنى والفقر فأمور عارضة، فﻼ يدوم الحال غنىً وفقرًا، فمن كان غنيًا اليوم قد يكون فقيرًا غدًا، والعكس كذلك.
اما بالنسبه للجيران وحفلاتهم فان رضو بوجودي وببيتي وبحياتي كما هي فأهلا وسهلا وان كانت لاتعجبهم ففراقهم عيد..
والزم ماعلى الانسان راحته وراحه اهل بيته ..
ثم يأتون الجيران والاقارب في المرتبه الثانيه..
|