الله يعطيك العافية أبو فهد فقد كفيت ووفيت ..
التجاوز والإساءة من قبل هؤلاء للرسول صلى الله عليه وسلم لا يمكن قبول أي تحليل لها خلاف أنهم
قومٌ ضلّوا فزادهم الله ضلالاً ..
الغرب يُخطط وأعداء الإسلام هدفهم تدميره وهذه حقيقة ولكن من الصعب أن تجد لهم مجنداً يخدمهم
من أبناء المسلمين في هذا الجانب تحديداً إلاّ من يكون في عقيدته زيف وهدم ..
ممكن أن نقبل بعميل سياسي أو إقتصادي وقل ما تشاء ولكن في العقيدة والدين لا يمكن أن تجد
مسلم سوي ويكون خادم لخطط أعداء الإسلام ..
إذاً المسألة واضحة وهي أن بيننا من تجد في عقيدته البلاء وبالتالي فخطره أكبر ويبقى من الضروري
الإنتباه لهذه الفئة فهم الفئة الضالة بكل ما تعنيه الكلمة ..
تقديري ..