رسالة أخجلتني من نفسي . . . ... هل تساءلت يوما ماذا كان سيحصل لو تعاملنا مع القرآن مثل ما نتعامل مع هواتفنا النقالة ؟ ماذا لو حملناه معنا أينما نذهب في حقائبنا و جيوبنا ؟ ماذا لو قلبنا في صفحاته عدة مرات في اليوم ؟ ماذا لو عدنا لإحضاره في حال نسيانه ؟ ماذا لو عاملناه كما لو أننا لا نستطيع العيش بدونه ؟ ونحن فعلا فعلا لا نستطيع العيش بدونه ماذا لو أعطيناه لأطفالنا كهدية ؟ ماذا لو قرأناه أثناء السفر ؟ ماذا يحصل لو جعلناه من الأولويات اليومية ؟ ليكن شعارنا : " القرآن الكريم صديقي " إذا كنت من الـ 7 % الذين يدافعون عنه قم بإعادة إرسال الرسالة لأكبر عدد ممكن فإن 93% من الناس لن يقوموا بإعادة إرسال هذه الرساله أقوى مسج قريته، بجد هذا الواقع يومياً نفتح رسايل االهاتف ونقرى الرسائل المرسلة من الأصدقاء ولكن كم مره نفتح المصحف ونقرأ الرسائل المرسلة من الله ! لو كنت تحب أصدقاءك فعلاً أرسل هذا التذكير لهم ثبت علمياً أن سماع القرآن يقلل من إنتشار الخلايا السرطانية في جسم الإنسان بل ويدمرها أن إطالة السجود يقوي الذاكرة ويمنع الجلطة الدماغية أن السجود يزيل الشحنات الموجبة في الجسم لأن شحنات الأرض سالبة قال إبليس العجب لبني آدم !!! يحبون الله ويعصونه ويبغضونني ويطيعونني