الأمر لا يمكن أن نتصوّره بهذه الطريقة وبشكل صرف ولكن بكل صراحة هو يعطي إنطباع ووصول إلى
ما نسبته 80% من معالم وإهتمامات هذه الشخصية لأنه من الصعب أن يبقى الإنسان ممثلاً طول العمر ..
ولكن هناك نقطة هامة جداً في الموضوع وهي :
إن كان أهل هذه الكتابات قدموها لأهل البنت لكي تكون دليل ومعرفة بنوعيتهم فهنا لي تحفظ نوعاً ما ..
وإن كان أنه تم معرفة هذه الأماكن التي يكتبون فيها دون أي معرفة للخطاب فقد أكون متوافق بشكل
كبير بوجود منطقية ومطابقة لنوع الشخصية بنسبة 90% ..
ويبقى هناك فارق الإطلاع والثقافة بين أي إنسان وآخر وهذه ليست ميزة أو عيب في أي إنسان
فكم من رجل لا يقرأ ولا يكتب وكان خير مثال للحياة الزوجية ..
تقديري ..
|