أغارُ عليهِ وبشدةْ لَا أدريْ لِماَ أشعُرَ بأنهُ قريبًُ مِنيْ برُغمَ بعدهُ عنيْ
وتُحدثُنيْ نَفسيْ بأنهُ مَلَاذيْ أناَ و لَا مساسْ لِغَيريْ بهِ أتصورَ بأنهُ بدأ يتربعُ
عَلىْ عرشِ قَلبيْ المُختبئَ خلفَ أضلعِ التَمنيْ لِذا وَجبَ لِ عقليْ قراءتهُ
قبلَ الَافتتانْ .. كيْ لَا توَبخُنيْ خَلَاياَ فِكريْ الباطنيةَ بذاتْ يومَ بِتُهمةَ
التَسرُعِ فَ يكونْ المصيرْ السِجنْ خلفَ قُضبانْ الخُذلَانْ
أعواماً عديدةَ
|