أحسنتي الطرح وفقك الله ..
يبقى الإنسان ذو منهج في حياته ويجب أن يبقى له هذا المنهج طريقاً وأسلوباً في نفس الوقت ..
الثقة هي الباب الأول فواثق الخطوة يمشي ملكاً وهنا يجب أن لا يعير الآخرين هماً أكثر ..
لن يسلم أي إنسان على البسيطة من الهمز واللمز ولكن الحصين من رأى ذلك وتجاهله فيوماً
لابد وأن تظهر الحقيقة ويبقى ذو مكان صحيح ..
أمرٌ آخر وهو من قد يقع له ما يقع فتقوم الألسن عليه وكأنها حرب - يُقبل لها أي وصف - حينها عليه
إلتزام الصبر وعليه الإحتساب وعليه الإنتباه لذاته وإصلاح ما وقع من خلل وهذا أمر طبيعي ..
الناس وكلام الناس حكاية لن تنتهي ولن نجد لها علاجاً مهما حاولنا ..
الأفواه لا يغلقها إلاّ أمرين الأول حكمة الله وأمره والثاني تجاهلها وإغلاق الأذن تجاهها ..
مشكلة البشر أنهم ينسون أن من كان بهذا المقام وتحدثوا عنه ربما سيكونون مكانه يوماً ويبادلهم الشعور
وربما الرد بمكيالين وأكثر وحينها تستمر الحكاية..
تقديري ..
|