في مرة من المرات وانا بالابتدائية يعني تقدر تقول سنة ثالثة
الموهم ايامنا ما كان فيه شيء نلعب به الا الدنينة والكفرات الخربانة والبرجون
وفي عصرية يوم شفت شباب في سني يدحرجون براميل الزيت ام 12 تنكة بارجلهم وتخيلت اني ساكون بارع زيهم
ويغويني الشيطان هاك اليوم واخذ البرميل وامتطي جانبه واحركه للخلف وعيونك يا عمدة ما تشوف الا النور
طاخ ...
طيحة عدوك على مرضام احجار
وهناك رحت في غشوة
شفت فيها اشياء كثيرة
سمعت فيها اصوات دبابات الشرطة العسكرية وهي تجوب الشوارع
وناس رايحين وناس جاييين
ولا اصحى الا بين ايدي اهلي وهم يسمون علي
بسم الله عليك ... بسم الله عليك
وانا اقول ... اشفيكم .. اشفيكم .. انا فين .. انا فين
و
|