يعطيك العافية
موضوع رائع والهدية اصبحت في زمننا الحاضر لجلب المصالح
اما لمصلحة جلبت او لمصلحة يراد جلبها باختلاف نوعها .
برأيكم
هل لا يزال للهديه رمزيتها ...؟؟
*- بنسبة قليلة جدا تكاد لا تذكر ..
وهل سبق ان وقعت في حرج بسبها؟؟
*- لا لأني لم اقدم هدية لأحد إلا وانا اعتقد انه يستحقها
وليس لي غرض من وراء ذلك .
ولم اتلقى هدية إلا لعمل قمت به واعتقد ايضا انني استحقها .
وما هو العمل لإعادة الهديه الى
رمزيتها دون النظر الى سعرها او صاحبها..؟؟
*- العمل هو اصلاح قلوب البشر ..
تحيتي لك
|