الهدية بدون شك من أسباب تقارب القلوب والفتها وصدق الرسول صلى الله عليه وسلم عندما قال :
( تهادوا تحابوا ) وهذا أكبر دليل على كونها جالبة للمحبة بين البشر ..
قد يكون للناس بالعصر الحديث بعض التصرفات التي أساءت للهدية وجعلتها بمكان غير لا ئق ..
الأزدية قالت كلاماً رائعاً عن الهدية ولذلك لن أضيف الكلام حول الهدية ومكانتها ..
هل لا يزال للهديه رمزيتها ...؟؟
نعم لها وجودها وطعمها وذوقها وكل ما يمكن قوله وذكره ..
وهل سبق ان وقعت في حرج بسبها؟؟
سبق أن أخذت وأعطيت ولم اتعرض لموقف محرج ..
وما هو العمل لإعادة الهديه الى
رمزيتها دون النظر الى سعرها او صاحبها..؟؟
أن تكون بصدق ومن القلب للقلب فقط ..
تقديري ..
|