كـل غصـنٍ على طاري عيـونـك يميـل
يا صعيب المـحـبـه مارويـت أسـهـلـك
في دجاك أنكسر شوق ونحيب وعويل
وأبـتـدي مـن نـهـايـاتـك و أزور أولـك
أدفـن الـدمـع بعـيـونـي ونـومـي قـليـل
من شعبت المسافـه ما قدرت أوصـلـك
ما معي غـيـر بال وخـافـقٍ بـك قـتـيـل
و أنـت فيهم عـظـيـم و ياكبـر منـزلـك}
|