تنشد عن الحال هذا هو الحال ..
بصراحة هذا يُمثل قيم إجتماعية فُقدت منذ زمن والكثير كان ينادي ويلّمح لإمكانية
إنعدامها مع الزمن ويقول ستظهر حالات جليّة توضح إنعدام القيّم بصور مختلفة ..
وهذا مثال يوضح ذلك ..
أين الأمانة وأين التمسك بأخلاق المسلم ..
كان المجتمع راعي فزعة ووقفة وكان البعض يعطي من عنده ويقدم التعويض وقوفاً مع المصيبة أو أي حدث
والآن أصبح الحال مختلفاً لدرجة الجرأة وعدم الخجل مما يقوم به ..
لا حول ولا قوة إلاّ بالله ونسأل الله صلاح الأحوال ..
تقديري ..
|