11-02-2012, 01:10 AM
|
|
|
SMS ~
[
+
]
|
|
|
لوني المفضل
Pink
|
رقم العضوية : 15002 |
تاريخ التسجيل : Sep 2008 |
فترة الأقامة : 6193 يوم |
أخر زيارة : 12-09-2016 (02:47 AM) |
الإقامة : حيث يقطن الطهر |
المشاركات :
3,954 [
+
]
|
التقييم :
34 |
معدل التقييم :
 |
بيانات اضافيه [
+
] |
|
|
|
عرضت مشكلة بطريقة احترافية , بين السطور اوجدت الحل بقولها ..
الوسطية والاعتدال وبناء النفس الإنسانية بطريقة موزونة تجعلنا نسلك طريق الإصلاح والتغيير
لابد أن نقوم بتغير المفاهيم وتوطيد علاقة الإنسان بربه أولاً ثم بذاته حتى نحدث ضجة إنسانية تريد التغيير وتسعى لتحقيق مانصبوا إليه من الخطط المدروسة..
في رأيي هذا هو الحل
مع تحفظي على استخدام المفردات الرنانة ككلمة ( ضجة )
الوضع اليوم يحتاج الى الهدوء والحوار الهاديء والحل بطريقة الخطوة خطوة
يطول الطريق خيرٌ من ان يتشعب فيضل العابر
المقصد من الضجة الإنسانية أرمي بها إلى ثورة التغيير وليس اتجاه معاكس للهدوء
يجب الا نعوّل على الاعلام
والا نطالبه باكثر من امكاناته البسيطة
الإعلام هو المتحدث بسم الشعب فو يعتبر بمثابة لسان كل مشكلة تحدث نتعايشها برهة من الزمن ثم تأتي غيرها وهكذا
اعتمادنا بعد الله على التعليم وحسب معلوماتي انكـ من منسوبيه
صوتي المخنوق بح بلا فائدة تذكر فتركته بلا عودة
يجب ان نُعرّف بديننا بالتي هي احسن وليس بعصى البشت
دلنا على الطريق
ويجب ان يُطور التعليم وليس في التطوير محرمات
الا عند من اعتادوا على خط واحد
اذا حادوا عنه ضاعوا
لم يكن هناك شيء يسحق أن نبيحه مجرد أفكار متطورة تحتاج إلى تطوير
صدرت القرارات وصرفت المليارات
بدأ التنفيذ فاعترض على المعلم التلميذ
وحتى لا استخدم طريقة " الحوم حول الحمى "
اقولها بصراحة .. لم يمنعنا احد كـ ( شعب ) من تحسين اوضاعنا
بل نحن من نحتاج الى اصلاح انفسنا اولاً ابتداءً من الاسرة الى المدرسة وصولا الى الوزارة
عندما أعمد إلى صلاح الأبناء فإني أحرص إلى صلاح البيئة التي يعيشون فيها ( الأسرة ) فالتغيير نحتاجه من الوزارة أكثر من الآخرين
شعب لا يعمل الا في ظل المكاتب ولا يقبل الا باعلى المكاسب
المكتب لغة المتكاسل أما المكاسب فهذا حقي وأجري دعى الأسلام أن أخذه قبل أن ألتقط أنفاسي المتعبة...يؤلمني قول أحدهم كيف لهم أن يقبضون الـ 5600 وهم لايعملون يوم الخميس ماهكذا تورد الأبل شجعني أعطني حقي حتى أقدم لك كل ماأملك من طاقات ليس همي مكسب مادي ولكن كما يهمك أن تستقطع جهدي وخبراتي ووقتي وعلمي يهمني أن تدعمني وتمدني بما يجعلني أحقق لك ماتريد فالعملية مشتركة والهدف له ولي مشترك الكسب ورفع المستوى التعليمي لدى الطلاب نجيد الكلام كثيرا لكننا لا نجيد العمل ابدا الا نادرا
فقراء في بيوتهم خدم وحفاة لديهم رعاة
ثم نشكو الحال
تتمنى الكاتبة لو تحل محل المسؤول لمدة سنة ! فاقول ..
لن تصنعي شيئا ! فكما تكونوا يولّى عليكم ولن تجدين من يساعدكـ على شيء جيد
اصبح الكل يلهث وراء مصالحة الشخصية وفُقدت الوطنية الا من رحم ربي
ومازلت عند أمنيتي ومازلت عند رغبتي في الحلول مكانه لأني سأصنع الكثير الكثير فمن كان دائما همه الرقي لن يتواني لحظة حصوله على مايريد وإذا كانت النفوس كبار تعبت في مرادها الأجسام
وتفردي أو تفرد أي شخص يحمل نفس الهم بهذه الأمنية حين الحصول عليها سيكون أكثر مما تأمل الناس فيه فالهدف سامي ونبيل
اتعلمين لماذا فقدت الوطنية ؟ لانه كان هناكـ خطاب ديني
نادى بصوت الامة ونسي الوطن فاصبح كمن
نادى باسم القبيلة ففقد امة
زعمت امريكا الحرية للعراق ,,
مضت سنوات طوال ولازال الدم يراق
مات القذافي وكان عميلا فحل محله عميلا وسُلبت ليبيا
ذهب مباركـ واتى مرسي وقد انتهت المئة يوم دون تنفيذ قراراته
هلكت سوريا ولازال سنتها تحت الهلاكـ وسيهلكـ علويتها
ماذا جنى الكل غير الدمار والهلاكـ وما هو الجديد بربكم
لست نادما على صدام والقذافي ومبارك
وانا اليوم العن بشار ولكن
هل نريد ان نكون ضمن ضحايا مخططات غربية
يضيع معها الامن والايمان
يجب الا ننساق خلف من يريد تفتيت الوطن بالاثارة
وانتقاء مشاكلنا دون عرض مانحن فيه من نعم الله
علينا اليوم ان نعي مايسعى اليه البعض
من محاولات لنشر الفوضى وتمزيق الصف وزرع الفتن
الاعداء كُثر .. اسرائيل واعوانها وايران واذنابها ! فلنكن واعين مستفيدين مما حولنا
ديننا وامن بلدنا يجب ان يكون خطاً احمر
اعود لمداخلة المراقب " اما بعد "
فاقول الحمد لله وبعد .. ما سبب هذا الخطاب سيدي
واي نتيجة ترجوها من هذه العبارات واي صدمات وبرفسور تتحدث عنها
ثم اي معنى لقولكـ اليوم هنا وغدا لا تعلم ؟
اسال الله ان يحمينا من الفتن واهلها
ومن الحماقة واصحابها
الحديث في مجمله موجها لفئة
وليسـ للكاتبة
شكرا ..هند
[/COLOR][/FONT][/QUOTE]
أشكر حضورك الواعي
تقديري لك
أنا فتاه لا أنحني لألتقط ماسقط من عيني أبدا
من ظن أن الأسوار هي سجن فقط أخطأ فالسجن
أن يكرمك الله بعقل لاتدرك قيمته فتسلمه لمن يسلبك إياه
هند آل فاضل
|