[COLOR="Navy"]ذات الشأن
اصبح دخولى ومشاركاتى بهالمنتدى قليله اللهم اذا حبيت ادخل واشوف ايش من جديد
انا استوقفنى موضوعك هذا وناقشته من جميع الجوانب ورأيت ان إلاغلاق التلقاز
واجهزه الجوال وغيرها ليست حلا للبحث عن الراحه النفسيه وبث الطمأنينه في نفوسنا ونفوس الاسره ولنعلم ان ماصابك لم يكن ليخطئك وما اخطئك لم يكن ليصبك صحيح فيه كوارث تدمى القلب وتشرد العقول وتذهل القلوب ولاكن ماذا نفعل قضاء الله وماشاء فعل وهذه عقوبه من الله
لو حاولنا نتجنب سماع اورئيه هذه الكوارث جائتنا الا خبار من كل جانب على الاقل من صديق او بالصدفه قرئها بالصحف ولاكن الحل في ذالك هوى العوده إلى الله سبحانه وتعالى لأن الرسول صلى الله عليه وسلم كان اذا هم به أمر فزع إلى الصلاه وهذا يدل على التساهل والإ عراض عن ذكر الله اذا قالى الله تعالى ومن أعرض عن ذكرى فإن له معيشه ضنكا ونحشره يوم القيامه أعمى
خلونا نرجع للورى شوى ثم ننظر ماذا حل بسوريا وتونس ومصر واليمن وغيرها من بلدان المسلمين هوى شيء واحد وكلكم تعرفونه اهل هذا البلدان اكثرهم محاربين لله ورسوله يهؤون بناتهم وزوجاتهم للدعاره بل ويهيؤون بيوتهم ومزارعهم لها فانظرو كيف كانو السعودين والخليجين بشكل عام يقضون اجازتهم بسوريا بحجج تركيب اسنان ولاكن الواقع يقول غير ذالك وهوى البحث عن الرذيله ومستنقعها النتن وخذى على ذالك مصر وتونس وغيرها. والله سبحان وتعلى قالى في محكم كتابه. وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا قَرْيَةً كَانَتْ آمِنَةً مُطْمَئِنَّةً يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَدًا مِنْ كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللَّهِ فَأَذَاقَهَا اللَّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ
شكرا لك[/COLOR]