أجد نفسي ثانية في هذا المنتدى .. بعد طول غياب .. مستذكراً أحمد شوقي في معارضته حين قال :
يــا نـائح (الطلْحِ), أَشـباهٌ عَوَادِينـا نَشْـجى لِـوَادِيكَ, أَم نَأْسَـى لوادينـا؟
مــاذا تقُـصُّ علينـا غـيرَ أَنّ يـدًا قصَّـتْ جنـاحك جـالت في حواشينا؟
تخيلت نفسي نائح الطلح ذلك الذي كانت مضاربه في هذا المنتدى .. إذ كان لي فيه أجمل الذكريات .. أعود وقد استوقفتني قصيدتكم الجزلة (يا دوحة الايك هل للأيك بستاني) .. فكأني أجد تمازجاً شعرياً بين أحمد شوقي وصدى شوقي .. هل نحن أمام (صدى أحمد شوقي) أم أن (جينات) الشعر من أظهرت لنا هذا المعرف ؟!
يخليكم ربي
عاااشق النماااص
|