علقت فريستي امام الصياد فما كان منه الا ان ضربها في مقتل
على قولت صاحب المثل
سلمتك البندق وفرجتك الضبى
فما كان من ابا ريان الا ان يقتنص بيتين من القصيدة
وينطبق عليه محراف لأبن ثايب يوجهه لأبن هضبان فيقول
من وضع نفسه وانا خوك على المرمى رمي
!!!
المهم لا اطيل عليكم
وهذا احد البيتين المضروبه
!!!
بسمتك تضحكني شباط وتشرين
وأرقص عليها السامري والهجيني
!!!
والضربه ليست فقط في القافيه بل كانت في المعنى
فقد اصاب ابا ريان واخطأ صدى شوقي
حيث هذا يتغزل في زمن الحرب وهذا جهز البندقة
لإحقاق الحق
يعيش ابا ريان
!!!
وسوف لن اشارك بالقصيدة كاملة كقصيدة
ولكن قلبي مفقوع من المهندس وباروح على ذلك الجدار
لأخربش بببعض ابياتها هناك
!!!