تقف كل المعطيات عند حدود الطبيعة البشرية ..
بالعموم هناك قديم لا يمكن أن تتخلى عنه وهناك جديد لا يمكن أن تتجاهله ..
فقط الأمور تحتاج إلى موازنة وإدراك بدون ضرر أو إضرار ..
ثق بأن ما تم بناءه ليدوم هو الأبقى وأن ما كان للأهواء هو الأقرب للزوال وذلك يُقاس على
القديم والجديد معاً بحياتنا وبتعاملاتنا وبكل ما يُحيط بنا ..
أمّا هذه الحالة فقد أسميتها أنت وكلامك وافي حيث قلت : حالة نعاصرها وهي فعلاً كذلك ..
وبالتالي الإنسان يعيش الحالتين ما بين شدٍ وجذب والغلبة ستكون للأبقى بنظره أخيراً ..
تقديري ..
|