مٌبهِر لِدَرَجَة اللا كَلام
ولتسير يـ مهندس الحرف
ولتحلق فوقك ألف غيمة بيضاء
ويغلفك اللون الأخضر
جميل جداً لامست جوانح الفؤاد
ألتمسك عذراً فقد أشيعها بأكثر من موقع
أستمر ولاعدم يـ قدير
مُؤخراً ، يُؤلمني هرُوب الأشياءِ منِّي ؛ و كأنّها كانَت تنتظرُ مُسمَّى الغياب أن يقتحِمَ هذه الحياة البائسه لتلوذَ بالفِرار . حتّى أحرُفي رحلَت من بينِ أسطُري
لولا الأمَل ماتْ الفقيّر
|