لماذا كان ظهور العورة مظنة الفزع والروعة ؟؟
سأل رسول الله ربه أن يؤمن روعته بعد أن سأله أن يستر عورته، وفي سنن أبي داود قال: {اللهم استر عوراتي وآمن روعاتي} فعلام يفرح الناس اليوم ببدوّ عوراتهم ؟!! "
سُئل حذيفة بن اليمان :
متى يعلم المرء انه فتن ؟
فقال : إن كان ما يراهُ بالأمس "حرامًا" أصبح اليوم "حلالًا" .. فليعلم انه فُتِنْ !
• إلـى گل من گان بالأمس لآ يحتفل بعيد ميلاد ۈ عيد الأم وعيد الحب ۈ امسـى اليومّ يحتفل ،!!
• إلى گل من گان بالأمس غاضاً لِبصره لا تتحمل عيونه مرأى المُنگر ۈأمسى اليوم صورتهُ الرمزيه ” إباحية ” أو تخدش الحياء
• إلى من كانت بالأمس تلبس المحتشم والطويل واليوم ترى أن موضته أصبحت في التعري
• والى من كانت بالامس تنكر النمص واليوم تراه من لوازم الجمال
• ۈ إلى ۈ إلى ۈ إلى والقائمه تطول ......
علينا أن نثق بأن الدين لا يتغير
ولگن !!!
نحنُ من استهان بِحُرماتِه و استباحها ...
ألِفنا المنكرات حتى أننا ماعدنا نراها منكر...
- يقول العلامة الفاضل ابن عثيمين رحمه الله: (الدين صالح لكل زمان ومكان وليس خاضع لكل زمان ومكان).
|