مثل ما قال أبو فهد الشرع بيّن الحقوق لكل طرف ..
وعملياً نحن نسير كما أرشدنا ديننا وعلمنا ومن ثم ما تربينا عليه ..
وبالعموم صدقني من يحترم أخته يحترم زوجته والعكس صحيح وهكذا بكافة الأمور ..
ولكن أن يوجد الإنسان بحياته أفضليات بهذا المستوى ويحدث نفسه بضرورة تقديم هذه على تلك فيعتبر
متناقض لأن الأمر واضح ولا يحتاج لبس ..
فالزوجة لها مكانتها والأخت كذلك ولا يوجد أي مُبرر لمثل هذه الإختلافات نهائياً ..
تقديري ..
|