الحقيقة ياطيف أنني فرحت بتوبتهم وبعد أيام هناك من تبناهم وهذا أمر مفرح
ولكن مازال الخطر قائم بأن حياتهم في خطر
الموت ليس لعبة بسيطة
هي هواية ومن حقهم ممارسة هوايتهم ولكن يبقى الخوف يحيط بهم
ليس عيب أن نعرفهم ونعرف من أي بيت فهم يعرفون جيداً أنه أمر ليس بالصحيح لذلك لم يفصحوا عن أنفسهم إلا
في اللحظات الآخيرة خوفاً من الأهل والمجتمع والعقاب
أسأل الله أن يحفظ شبابنا وأن يحميهم من شر الفتن
نفع الله بك
تقديري
|