حالياً المجتمع خاضع تحت مظلة تيارين متضادين ولا يمكن نكران ذلك ..
نعرف أن الخطأ خطأ والصح صح وكل ذلك أمام الأعين ولا يحتاج توضيح ودائماً الغلبة للصح وهو المتمثل برأي
ريم آل عاطف ضمنياً ولكن يبقى المؤسف هو ما جاء في تساؤلاتها حول قبول نشاط البشر محلياً ورفضه خارجياً ..
كلام منطقي ويحتاج لوقفة صادقة ..
قاتل الله أهل الفكر السئ والذي لا يخدم عِلماً ولا فكراً ولا المجتمع بكل طبقاته الثقافية ..
تقديري ..
|