مِنْ يَجِي أهَلاً وُسَهلاً ،وُالحَنِاَيا بَيِتَه
وُمِنْ يقَفّي بِارَڪِ الله بَاِلمًدى وُ آمَاَلي
لَوُ خَذِيتً مَنْ الَلِياُلَي قَد مِا أعَطِيَته !
كًانْ أقَلّه مِا سهَرِت الَبِاًرحَه بـٍ لَحاِليَ
لا تَشِب الَجِمرَه الَليِ بـً الَحِشا أَطِفَيًته
شَفِني مَا صِدّقَت أشَيِل الَسِالُفه مِنْ بَاِلي !
|