هذه صورة رافضي العراق

نوري المالكي
..
عندما كان مشرداً في سوريا وعايشاً في احضان الشعب السوري الكريم آن ذاك علماً انه كان متخفي ويخشى

حزب البعث السوري خوفاً ان يسلمه للحكومه العراقيه لآنه من المطلوبين ولاكن حال دون تسليمه

العداء المستشري بين الحكومتين العراقيه والسوريه لعلم صدام حسين رحمة الله عليه

بدعم الشرذمه المجوسيه في سوريا للحكومه المجوسيه في طهران ضده والوقوف معها في حرب الثمان سنوات

ضد بلاده

فكان هذا الرافضي اي نوري المالكي يمارس صنعته الاساسيه في شوارع دمشق
..
هنا اقول الا ليت الليالي تعلم بغيبها يامالكي

كان الحماصنه شافو شغلهم معك بدري وخلصو السنه في العراق من شرك

وتخلصو من دعمك الحالي للحرب ضدهم في بلادهم المتمثل بأرسالك للمليشيات المجوسيه لمساعدة

ابناء جلدتك المجوسيه في سوريا ضد شعب اعزل يارافضي

بقلم
.
.
بدر الشمري