
يالله متى تنتهي هذه العادة المُزمنة ، تتوارثها الأجيال كَتوارث الدم في النّسب !

هذا الكاريكتر مُضحك بِشكل مُبكي
مُؤخراً ، يُؤلمني هرُوب الأشياءِ منِّي ؛ و كأنّها كانَت تنتظرُ مُسمَّى الغياب أن يقتحِمَ هذه الحياة البائسه لتلوذَ بالفِرار . حتّى أحرُفي رحلَت من بينِ أسطُري
لولا الأمَل ماتْ الفقيّر
|