عرض مشاركة واحدة
قديم 04-04-2012, 07:29 PM   #5
مجرّد زيادة بشرية


الصورة الرمزية لولا الأمل مات الفقير
لولا الأمل مات الفقير غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 26127
 تاريخ التسجيل :  Jan 2012
 أخر زيارة : 02-03-2014 (04:43 AM)
 المشاركات : 447 [ + ]
 التقييم :  5020
لوني المفضل : Darkslategray
افتراضي



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يـمك دروبي مشاهدة المشاركة
ههههههههههههههههههههآآآي
كلام 100%
لكن السبب قد يعود لان حواء لها عدة أهتمامات وكونها تحب الجمال
فهي لاتركز على جانب معين ..
وللاجآبه على تسألك :
أنا أحب أن أنظر لعيني محدثي أولآ ..أرى بها أشياء كثيره عن شخصيته..
سلمت يمناك لولا الامل ..



ولذلك حكمه ولتبقى الأنثى موطن الإحساس
ممتن وكثيرا لقبوعك هنا






اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو ريان مشاهدة المشاركة
الموضوع جميل ورائع ..
كما فهمت فالموضوع وصاحبه يرغبان بمشاركات قادمة بكاريكاتير مماثل يطلب نوعاً من أشكال التعامل
سواء بين أفراد كل جنسٍ على حده أو لأفراد الجنسين معاً ..
أتمنى أن يتكامل هذا الموضوع بمشاركات قادمة تحمل جديّة فكر مميّز تتم منه الفائدة ..
هنا أحب أن أعلق على تساؤل الكاريكاتير الأول فأقول :
الوصول لحكم نهائي من الوهلة الأولى ممكن صعب شوي ولكنه يعطيك إنطباع أولي بدون شك ..
أسلوب الكلام وتحديق النظر وكيفية التعامل لها صلة بذلك الإنطباع وأحيان نقع بمطب هوائي ..
تقديري ..






ممتن وكثيرا ل
اكفيت الكلام يآعآطر
وبالفعل نطرح الكاريكاتير وننقآشه بلطف
وعقلانيه
غآرق فرحا لبزوغ قلمك الطاهر يا كريم




اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوفهد العمري مشاهدة المشاركة
الأمر من وجهة نظر ان ادم ينظر لأدم من منظار واحد وهو :

هل هو رجل حقا اذا فهو كذلك ؟

اما حواء فانها لاتقتنع في حواء حتى ترى فيها الف شيء حتى تكتمل فلكل جزء منها امر خاص لابد من وجوده .

لذلك عندما تلتقي حواء بحواء فان الامر يحتاج الى ساعات من الرغي والكلام دون كلل او ملل .

ليس للكلام فقط وانما للكلام والمعاينة وقص القصص عن ما شاهدته عند فلانه .

هذا والله اعلم .




ممتن وكثيرا ل
والدنا أبوفهد
حوار في قلب الهدف
وقلم لامع بياضاً وأبجديه عسجديه
مختصه بك فقط

نعم ولكن ايضا آدم يحتاج للقليل من الأطباع
دمت كريما بسخائك عطوفا بتعاملك
لاعدم


 
 توقيع : لولا الأمل مات الفقير


مُؤخراً ، يُؤلمني هرُوب الأشياءِ منِّي ؛ و كأنّها كانَت تنتظرُ مُسمَّى الغياب أن يقتحِمَ هذه الحياة البائسه لتلوذَ بالفِرار . حتّى أحرُفي رحلَت من بينِ أسطُري



لولا الأمَل ماتْ الفقيّر




رد مع اقتباس