إدارتنا القديره
كونوا بالجوار
فلازلت أبني هذا المنزل من دون رخصه
هلْ لي بينكم نقطه لقاء وتحوّل
أم أرتب أغرآضي
والخلود في مهجع الدستور
مُؤخراً ، يُؤلمني هرُوب الأشياءِ منِّي ؛ و كأنّها كانَت تنتظرُ مُسمَّى الغياب أن يقتحِمَ هذه الحياة البائسه لتلوذَ بالفِرار . حتّى أحرُفي رحلَت من بينِ أسطُري
لولا الأمَل ماتْ الفقيّر
|