ابوفهد بأنتظار الجمع الكريم
فلكل معضله حل بأذن الله
اعتذر ي آلق فلم اكن بالجوار أنذاك ..
العين تبصر واليد أقصر من شبر
مُؤخراً ، يُؤلمني هرُوب الأشياءِ منِّي ؛ و كأنّها كانَت تنتظرُ مُسمَّى الغياب أن يقتحِمَ هذه الحياة البائسه لتلوذَ بالفِرار . حتّى أحرُفي رحلَت من بينِ أسطُري
لولا الأمَل ماتْ الفقيّر
|