أبسط لك كفّي..
لا لـ تقرأ.. !
بل لـ تكتب في راحتها..
ما شئت من النبوءات والكلمات..
وترسم فيها
مايحلو لك من الخطوط والدروب والرموز
بوردتك..
أو .. بسكّينك !
(غادة السمان)
مُؤخراً ، يُؤلمني هرُوب الأشياءِ منِّي ؛ و كأنّها كانَت تنتظرُ مُسمَّى الغياب أن يقتحِمَ هذه الحياة البائسه لتلوذَ بالفِرار . حتّى أحرُفي رحلَت من بينِ أسطُري
لولا الأمَل ماتْ الفقيّر
|