لاأعلم ماحصل من كرامات في أفغانستان ربما تكون صحيحة فلازلت أتذكر الخطاب رحمة الله عليه وبعض الشهداء ومانالوه من قوة بأس وشجاعة وكرامة لم ينلها غيرهم
أما ماحدث في بني عمرو فقد صدقت بعض المقولات التي لم تذكرها أنت
لأن جدتي رحمة الله عليها من الذين عايشوا الموقف وقد ماتت عن عمر 140 سنة إن لم تكن أكثر ووالدها وجدها من الذين شاركوا في الحرب وقالت وقائع
لم تكن من نسج الخيال وقالت عن بطولات نسائية ورجالية مايفتخر به المرء رحمة الله عليها ما أجمل ماقصته لنا
وأنا من وجهة نظري لست نادمة بل سأرويها لأبنائي وأحفادي بدون أن أعتبرها خرافات
بعد عشرات السنين إذا الله أحيانا لن يصدق أحفادنا بأن بشار يحصد شعبه حصدا لأن الذي عايش الأمر ليس كمن يشاهده
بارك الله فيك
تقديري
|