لدى كل إنسان درجات معيّنة قد يتوقف عند حدودها يوماً وله كذلك خطوط حمراء ..
الدرجات قد تنتمي لعالم ومساحة الإبداع الداخلي لديه والغريب أنه يستسلم حينها ولا يريد الوصول أكثر
بل يكتفي بما وصل إليه إمّا رضا أو كسل ..
أمّا الخطوط الحمراء فغالباً ما يتجاوزها ويجيد الفضول للمحاولة لما هو أبعد من تجاوزها..
غريب حال الإنسان بين الحالتين علماً بأن الفارق بين الحالتين واضح ..
|