بكينا من أحمد فجاء لأحمد ولد
أو
صحنا من أحمد فجا لأحمد ولد ..
هكذا يقول المثل وما ذكرتي ينطبق عليه بشكل كبير فعلاً ..
بصراحة التقنية بهذي وخلافها أصبحت من الضروريات وصعب يعيش إنسان بواقع خلاف ما حوله ..
أكيد لست مؤيد لما يحدث ولكن هذا هو الواقع ..
طيب من الممكن يكون ردنا هنا كلنا بالرفض ولكن بالواقع نمشي بنفس النمط والتعامل وهذي مشكل أخرى ..
على كذا لابد أن نكون أكثر تنظيماً لأنفسنا ووقتنا وحينها يكون كل شئ معقول ومقبول ..
فلا يمنع وجود مثل هذا التعامل مع هذه التقنية أو التواصل من خلالها ولكن هناك مواقف يجب أن نتوقف فيها
ومنها المناسبات ومجالس الرجال وحتى إجتماعات النساء لأن الهدف منها أخذ العلوم والتحادث فيما يفيد
وكذلك السؤال عن أحوال بعضهم بطريقة تقليدية نشأ عليها المجتمع ..
عند فراغهم من هذه المجالس فوقتها لكل حريته بتواصله تقنياً أو خلاف ذلك ..
تقديري ..
|