العنا..
لم يكن يوما لذلك النابض في ضلوعنا والذي يطلق عليه (قلب) يد في ان يختار من يعتلى عرشة
ولكن هي حكمة القدر
ولو كان في حقة الاختيار
كان لن ينظر للعيوب
ولا للفوارق
ولكن ان حصل وتسيد شخص لا يستحق ذلك القلب
لا نقف لنضيع ايام عمرنا المقبلة في لوم ذلك القلب
او لوم انفسنا
والله لجازي راعي الصد بالصد = واصد عنه وكنه ما هو بموجود