أتيتِ لتنهي زماناً جميلاً
يسمى زمان الفتوة
ففيما غدٍ سوف تدرين
فيمَ غضبنا
وفيمَ سعدنا
وفيمَ قسُونا
وقد صرتِ في موقع نحن فيه
فيا زادك الله عزما
وحزما
وقـوة
تأملتُ في السوق أغلى هدية
لأجعلها فوق كفيكِ عند الفراق
وانثرها تحت رجليكِ رمز اشتياق
فأبصرتـُها كلها لا تدوم
وألفيتـُها بعض دنياً تزودنا بالهموم
ولكنني سوف أُهدي ولا شك أغلى هدية
فرصِّي هداياكِ ولتنظري
فقد هبتُكِ
الروحَ والقلبَ مني عطية
فقدمتُ بالفعل أغلى هدية
وإن قـل ماهبتُ يا بنتِ فلتعذري
راائع ,الجمت مشاعرنا بجميل إحساسك ومشاعرك
عشت مربياً وإستاذاً وشاعراً
لاعدمناك والله وصح الله لسانك مليون ولايكفون
إحترامي
|