فارق كبير بين رياض الأمس واليوم ..
الصوّر لا تكاد تُصدق بأنها للرياض سبحان الله ..
للماضي بساطة في كل شئ وربما صعوبة ببعض الأمور والظروف ..
وللحاضر زحامه وصخبه وأشغاله مع ضمان كماليات الحياة ..
دوام الحال من المحال وتبقى الذكرى بهذه الصور موجودة لمن له بها علاقة أكيد ..
تقديري ..
|