|
الأدب للأبد ...
بسم الله الرحمن الرحيم
... الأدب والأبد ...! تختلفان ظاهرياً ولكنهما في قارب واحدٍ ضمنياَ وحرفياً داخل محيط الحياة الهائج بالكاد تستطيع مجاديف ربانه مقاومته في ظل قوة الضغط لأمواجه المتلاطمة من جميع الإتجاهات عليه و إندفاع التيارات بإتجاه معاكس لإتجاه الريح متزامنة بذلك مع معركة البقاء والإصرار على أن يكون الأبد رفيق درب الأدب دائماً ...! إن خسر هذا الربان النزال فتلك عقدةً مع إنها وحدة مقياس سرعة قاربه كلما إزدادت في إضطراد تزايدت معها فرص النجاة من هول وجحيم ذلك اليم ...! سألته طيور النورس عن حاله بعد أن قام بإنزال مرساته على بر الأمان في وقت بلغ التعب والجهد منه مبلغه، فأجاب مبتسماً قائلاً : (لو إنقلب الأدب رأساً على عقب لأصبح غريقاً فاقداً - حيائه - للأبد) ...! تحياتي للجميع ... |
دائما متميز في الإنتقاء
يعطيك العافيه |
فما أجمل إذن أن يكون الأدب أبدياً ..
إن صار على الدرب وصل وإن انقطع الدرب كانت النهاية مشكورة.. عموماً أرى وكأن الطرح ناتج دورة تدريبية بحرية والله أعلم .. راق لي بشكل كبير كفسلفة وكمطرح مثل جميل وواعي.. تقديري .. |
قوم بلا ادب كشجر بلا ثمر ولا ورق .
فلا ثمر جنيت ولا ظل لقيت . شكرا لك . |
يسلم فكرك النير ي قدير
أجل التحايا لسموك.. |
اقتباس:
تقديري لكِ ... |
اقتباس:
مرور مخضرم أتشرف به دائماً ... تقديري أبو ريان ... |
اقتباس:
إضافة حكيم، يشرفني التعلم من خبرته ... تقديري عم أبو فهد ... |
اقتباس:
شكراً لكرم مرورك وتشريفك ... تقديري لكِ ... |
ابحار فلسفي رائع بين ثنائية الادب والابد
تحياتي |
اقتباس:
شكراً على هذا الحضور الراقي ... تقديري ... |
رحلة حرفيه بحريه أدبيه لقلم أديب روعة التصوير لا متناهيه هنا فكأن البحر الذي وصِف بالغدر والأهوال حجم الأقوال عندما تضع صاحبها إبرة في محيط وادرك بطبيعته الإنسانيه القياديه زمام اموره وجد نفسه في محيط هائج قد تنزل به كلمه لحظيظ القيعان المظلمه وقد ترفعه كلمه الى أن يلامس حد سقف السماء رحلة اخذنا كاتبها الى الماء وأعادنا الى شطآن الأمان وعندما سالته طيور النورس وأجابها اجبته تباعاً برفقتك يا أديب (لو إنقلب الأدب رأساً على عقب لأصبح بدءاً لرحلة أخرى أجمل و تقديري |
اقتباس:
مرحبا بالإبتسامة ...! ضوئية القراءة خاصية تتزامن مع وجود فكرٍ مثل فكر الصياد ... أنطلقت رباناً محنكاً في محيط الحياة بقاربك لتضعه في شطئان الأمان بوصفة سحرية، أبقيت الأمل حاضراً في إصلاح ما أفسده الدهر ...! المجتمع الملائكي يتقبل هذه الوصفة أما التويتي والواتس أب - يوبي - هنا تكون المفارقة ...! قطرة ماء مع حفنة من تراب صالح لروح جذور هذه الوصفة لعلها تعيش ...! صياد القلوب لك كل التقدير والإحترام لكرم تشريفك وإضافتك ... |
| الساعة الآن 01:04 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.0 PL2 (Unregistered) TranZ By
Almuhajir