![]() |
سوف انتحر بعد ايام !
إلى كل هؤلاء الذين يغريهم الفضول ولم يدخلوا هنا للقراءة .. فأنا اتلذذ بأن اكون عكس توقعاتهم و انبهارهم بروؤس المواضيع اشعر جيداً يا هذا ، بأنك تفكر انه يوجد هنا تفاصيل جريمة .. اتق الله .. وكن عند حسن الظن غفر الله لك ! هل تستطيعون الإنكار بأن احلامكم تتحدث لكم عند الإستلقاء .. وهل ايضاً تجحدون بأنها تعاتبكم و تشتمكم وتسخر منكم احياناً !! إذاً .. استمع لدي : اي حُلم يصل بهذه الحقارة عليك أن تعرف جيداً بأن هذ الحلم مقاساته لا تناسبك .. فالثياب اللتي تتعثر بها لا يمكن إتقان المشي بواسطتها على الطريق . سيأتي احد الطامحين و يلعن جميع ما قلته .. الطموح ياسادة أن تحقق احلام كل ادواتهُ في متسع يديك وعقلك .. هو ان تترك سفينتك تجري رغم الرياح .. لكن لا تطمح بسفينه تجري في الرمال ! اذكر جيداً اغنية " الحلم العربي " فجميع الأحلام العربية محققه بها ! اعتقد بأن احلام العرب و امنياتهم تختصرها ألبومات الفنانين فنحن نكون اشد حماس وجدية مع إيقاعات الموسيقى والكلمات الحره !! ياااااه .. كم هو حلم هذا الحُلم . من سمع منكم عن " التلاعب بالحلم " ؟! هذا التلاعب مثير جداً، هو اشبه بأن تضع كوب زجاجي متسخ تحت المطر ليزيل جميع أعبائه و يصبح لامعاً و ممتلئ بالماء و كل هذه العملية فقط انت تقوم بالمشاهده و المتابعة لما يحدث . جربوا هذه الطريقة ولتكن احلامكم كهذا الكأس في الهواء الطلق وتحت اي عملية مناخية سوف يأتي يوماً جميل ممطر يحرره من جميع حالاته المناخية السيئة وايضاً سوف يمتلئ ! احذر ياعزيزي أن تختصر الصبر وتضع الكأس تحت " حنفية المنزل " تخيلوا انني احلم أن اهنئكم جميعكم بالعيد .. لكم مني أجمل واصدق الكلمات : كل عيد و انتم بسعادة . سؤال للأذكياء : ماهو الفرق بين الحُلم و الأمنية ؟! إبراهيم سعيد |
عنوانك أخوي ابراهيم لم يكن غريباً بالنسبة لي وربما لغيري
مع الأسف أصبح في الفترة الأخيره يتكرر هذا العنوان واقعاً والشواهد كثيرة وللعطاله والأمراض النفسية والإدمان وغيرها من هذا الشأن نصيب ... نسأل الله العافيه وحسن الخاتمه .. كل عام وأنت قلم يجيد صياغة الحروف ويجدد الكلمات كل عام وأنت عَمري يعلو شأنه .. كل عام وأنت بخير .. الأحلام في نظري قد يكون طموح لأشياء من الصعب أن تتحقق أو بالأصح سراب والأمنية عكس الحلم وقد تكون مطلب أو هدف نحن نصل إليه ربما يتحقق.. رأي يحتمل الصواب والخطأ وإن كنت لم أقّيم حالة الذكاء لحد الآن ... دمتم بخير وتقبل أصدق التحايا .. أخوك أبو مانع .. |
أبو خليل كل عام وأنت بخير ..
أبدأ بالفضول حول ( الرأي ) لبعض العناوين تحديداً فتلك الآراء تنقسم إلى شقين .. الأول هو الرافض قطعياً لها بإعتبار أنها مثيرة ولا يرى لها مكاناً والصحيح أنه لم يفهمها .. الثاني يفهما من فهم كاتبها ويتقبلها ويعرف أنه أمام من يعرف ماذا يقول بعدها فيستسيغها جداً .. ما نعرفه عن الحلم أنه هدف يجب الوصول إليه وليس الحديث عنه فقط .. ولذلك نجد أسئلة مباشرة أحياناً عبر برامج إعلامية واقعيّة وتقول ماهو حلمك ؟ وهذا يعني أنه يتصل بالواقع والمُفترض .. حدث إختلاف في الموازين وعلى مختلف الأصعدة وأخذت الحلم في طريقها فأصبح عبارة دارجة ليس إلاّ .. المصيبة أن ما أصاب الحلم أصاب من يملكه فتبلّد لأنه قد رآه هكذا ولم يَعُد هدف !! وهذا أراه تلاعب حقيقي وأصابه في مقتل سواء بقصد أو غصب عن أهل الحلم .. وعشان كذا أراك هتفت للحلم وقرنته بالأمنية لتساوي بينهما وكأنهما أصبحا في كفةٍ واحدة .. لذلك أرى بأن الإجابة واضحة .. الحلم منهج وواقع والأمنية عابرة وغيبيّة أكثر وبالتأكيد كلها بإذن الله وتوفيقه .. كل عام وأنت بخير ولك تقديري .. |
ابو خليل
كل عام وانت طيب . وبما انني اعتبر نفسي من الاذكياء اجيبك فقط على السؤال . :d الحلم : سراب لا حقيقة له. الامنية : سرداب لا نهاية له. وكلاهما لا يوصل الى شيء . شكرا لك . |
قد يكون الحلم مستحيلاً تحقيقه ومن غير المستحيل تحقيق الأمنية ... والفرق شاسع بين الخيال والهدف ... تقديري ... |
|
صاحب الهمة مايهمه الحرّ ... ولايخيفه القرّ ... ولا يزعجه الضرّ .. ولايقلقله المرّ لأنه تدرع بالصبر . صاحب الهمة يسبق الأمة .. إلى القمة ..
تمني ما شئت لكن اتخذ سببا! أكتب ما شئت لكن لا تنسى النقد أبداً! إنتقد كما شئت لكن لا تطعن أحداً!؟ الحلم والتمني!! حذاري من العيش في جانب الأحلام أو السباحه لحد الغرق في الأماني نعم لنحلم جميعا و نتمنى كل الأماني و لنزرع قوس فزح بالورود و نبني فيه بلا قيود أو حدود ؛ و يبقى الأهم عدم الإنجرار و راء الحلم يجب أن نجعله فاعلا في حياتنا نسعى لتطبيقه و تحقيقه بكل صدق و عزم وقوة إرادة ولا نركن للخيال فقط ولا نكون خياليين في أمانينا - علينا أن نحلم و نتمنى المعقول فلا نحلم بالمشي على الشمس لأن غيرنا حلم بالمشي على القمر و حقق مراده ولا نحلم أن نحفر أساسا لبيوتنا السعيدة بإبرة الخياطة لأن غيرنا حلم بالكتابة على حبة الأرز وحقق مراده و تبقى لذة جمال الحلم حين يتحقق لا تضاهيها لذة تحيتي واحترمي لك وأقول لك كل عام وانت بخير |
كل عام و انت بخير
الحلم = يكون في النوم مثل حلم النصراوي ببطولة الأمنية = اشياء تتمنى حصولها و ليست مستحيلة كل الحلم مثل امنية النصراوي انه ما يهبط الى دوري ركاء اجابتي من واقعي الي أعيشه و من العايدين |
اقتباس:
مرحبا بالعنوان الذي أجبرني على الدخول الحقيقة قلت مالذي دهاك..؟!! فأحياناً الكتاب تصيبهم الثورة الداخلية التي تطغى على أقلامهم أمتعني العنوان والمقال دعني أبدأ من الطموح فوجهات النظر قد تلتقي وقد لاتلتقي ويبقى الإقناع وسيلة جميلة للوصول للهدف المنشود الطموح قد لاتكون جميع أدواته في يدي وإلا كيف يصبح طموحاً أصبوا إليه وماأدراني قد يخترع عقلي سفينة تجري في الصحراء تكون مدرعة في طريقتها سفينة في شكلها أبدد رمال الصحراء في سبيل تحقيق طموحي اتفق معك في أن تتسع عقلي حتى تكون في متناول يدي فالطموح يكتسب من اسمه نصيب حينما يتبادر إلى عقلك كلمة طموح شيء بعيد لكنه ليس صعب المنال به عقبات ملزم أنت إن تحديت نفسك بتجاوزها الحلم العربي مازال يتردد في الفضاء من أجل التحقيق فمن أجل هذا الحلم تراق الدماء وتنصهر قوة أجساد وضعت كدروع لحماية الوطن العربي اقتباس:
رائع جداً الوصف تعلمت اليوم منك وصفة لن أجدها في أي كتاب فقد خشيت أن لايصمد كأسي طويلاً في ظل هذه الأجواء المتقلبة ولكني ايقنت بالله عزوجل ثم بنجاح تجربة التلاعب بالحلم هنا أجدك ترد على من يعتقدك ستنتحر..... اقتباس:
هل كنت ستتخيل بأنني سأقول لك كل عام وأنت بخير سؤالك جعلني في دوامة بسيطة فالحلم والأمنية أخوة مشتركين في فرحة اللقاء بهم والحصول عليهم والإصرار في رغبة تحقيقهم مختلفين في الكثير من الأمور استغرب لماذا نجعل الحلم سراب الأمنية قد تكون في متناول الجميع قد يقول الإنسان اتمنى أن أنجح أو أتزوج أو اشتري مثلا ملبس ربما فيها نوع من الصعوبة البسيطة وقد يجتازها الكثير الحلم تكمن فيه الصعوبة والثبات وهذا بحسب معتقدي الفكري البسيط تقديري لك |
ابو خليل ,, تصدق عندما قرأت العنوان فرحت ,, قلت ( بينتحر ابراهيم ويفكنا من النشب ) http://forum.baniamro.com/images/icons/icon10.gif ايها المبدع ,, تميزكـ بكل شيء يجعلنا نتابع بشغف وإن كانت شهادتي فيكـ مجروحة لكوني عشقت مواضيعكـ منذ الوهلة الاولى لكنها شهادة الجميع ,, ولهذا لي رجاء .. الا تفارقنا يوما دعني اخي ابدأ من حيث انتهيت فاقول الحلم ,, مطلب شرعي وهو هدف يُراد ويُمكن تحقيقة حتى وإنْ صَعُب يحتاج الى مقومات اهمها تحديده واحضار وسائل نجاحه مع الاصرار لا يحققه الا الاقوياء بالله اولا وبالثقة بالنفس ثانيا بينما الأمنية ,, وسيلة من لا يستطع تحقيق حلما يُقال " لولا الآماني على الفقير ,, مات " ويقول حافظ ابراهيم - اذا لم اكن مُخطيئاً وما نيل المطالب بالتمني ........... ولكن تؤخذ الدنيا غلابا من وجهة نظري المتواضعة .. نعم للحلم بثقة واصرار ... لا للامنية فليست للأقوياء واكتفى بيتعليق الاخوة والاخوات حول الموضوع تقديري لكل قلم كهــــــــذا |
اقتباس:
ربما العنوان اوحى لك حالة اجتماعية كما قلت شاع حضورها في مجتمعنا ، احب ان يطرح القارئ مايوحي له ، فهذا مفيد في نقاش محترم و مقبول ... كلام جميل فيما قلته عن الحلم و الامنية .. تحيتي ووقفت احترام لشخصك الكريم . |
اقتباس:
كل سنة وانت طيب ... الاختلاف في الرأي وانشقاقه صحي جداً . لا تصدق البرامج اللتي تتيح لك حلماً ما !! اعجبني جداً وقوفك على الحلم كمنهج ..! تحيتي من القلب . |
اقتباس:
لا اتفق معك انهما لا يوصلان لشيء .. بالعكس أليس لابنائك احلام ... واماني ... ! تحيتي واحترامي . |
اقتباس:
لا يوجد مستحيل في الأنجاز .. الواثقين لا يستخدمون هذه الكلمة حتى لو نسجوا من الخيال خيط امنية ! تحيتي من القلب .. |
اقتباس:
اهلا تلاهيف شاعرة الفاصلة .. وكل حلم وانت بخير .. شاكر حضورك ، عن قرب .. بعيداً عن الدهشه : [---] .. تحيتي من القلب ! |
الساعة الآن 09:06 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.0 PL2 (Unregistered) TranZ By
Almuhajir