![]() |
| يمروني !
|
وقوافل أحساس تلتف على خصر نصك يـ تلآهيف
أنيقة الحرف أنت كم هي جميله الحروف المتقاطره على جبين صفحتك شكراً لهمس قلمك لنا بـ هذا الجمال صح منطوق قلبك وأحساسك.. ولاهنتي يالغلا... |
http://im37.gulfup.com/Y0yuJ.png
الروعة والإبداع والتميّز والذوق والإحساس له أهله وناسه ، شكراً على هذا الجمال ، وآسف على ندرة تواجدي بمتصفحكِ ، دمتِ بود ، ودمتِ كما أنتِ ، أو كما تريدين . |
أحساااس عالي كلااام موزووون حضور جميل متصفح رااااائع أشكرك غاليتي على كل أبداعاتك وروعة كلامك وحروفك ،، ودي وعبير وردي
|
اف اف اف . أيُّ قصيدة قرأتها وأيُّ قافية عبرتها وأيُّ نظم وجدته .. أيُّ معاني هنا وأيُّ جمال أرى وأيُّ إبداع وصدى .. عذراً فقد رأيت شِعراً بليغاً مترابطاً ممزوجاً بحس كبير وعالي جداً ولا يمكن أن يمر عليه القارئ دون تأثُر .. هذه الشاعرة مختلفة جداً .. الأمر ليس للمديح ولا للتشجيع ولا لتحفيز عضوة بالمنتدى ( فهذا كلام بارد جداً ) .. نحن أمام قامة شعرية رهيبة وأمام نزف حقيقي لمعنى ترجمة الإحساس شِعراً .. نص مذهل أينما حاولت البقاء في أبياته أرتويت شعراً وكرهت أن تكتب حرفاً بعده .. نعم قد يكتب الشاعر نصاً من 30 بيتاً خلال وقت قصير ولكن أجزم بأن هذا النص أخذ من الشاعرة زمناً وجهداً مضاعفاً .. ما شاء الله عليك وصح الله لسانك .. . . اقتباس:
بعد هذا الختم النهائي لهذه القصيدة وبعد هذا الرسم الجميل لإغلاقها.. يرتاح من يفكر بأن يفعل هكذا إغلاق .. مزيداً من التألق ولك تقديري .. |
تلاهيف
اعتذر فلست شاعرا لأقيم القصيدة . ولكنني عندما اقرأ أي نص كان فيشدني ف انني اعرف ان هذا النص اوصل الرسالة من قائله الى قارئه . ! وهو ما حصل هنا . شكرا لك . |
ابدااع مميز كما تعودنا منك
تسلم يدينك.. |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
الاعجــاب والانبهــار ,, صمتٌ وفتح فاهـ ! وهكذا يكون حال من يمر من هنا مررت على ( يمروني ) فارتويت شعراً ! ولو لم تحمل هذه الكلمات توقيع تلاهيف لادركت انها لها شاعرة لها نهج مستقل وعدسة فريدة وزاوية مختلفة المتميزون كُثر ولكن القمة لا تتسع الا لمثل هذه النصوص . ليهنأ هذا المنتدى مادام به من ينسج الحرير ويصنع العطر شكرا للفكر وثناءً للشعر |
تبارك الرحمن الله يعطيك العافية يمروني مع تصبيحة الورقا مع الانفاس مع تنهيد حرماني ! مميتة مع مرور ايامنا الفرقا مميتة نظرة الساعه لنقصاني! الا يا كم تغضّ بناظري (سحقا ) وكم ( تباً ) تسابقني على لساني! يمين ﷲ لو أرخصتهم ( حقا ) ماكان الموت يسحبني من الواني ! |
الساعة الآن 12:04 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.0 PL2 (Unregistered) TranZ By
Almuhajir