![]() |
أسمي ... عمري ... طريقي ... أمنياتي ...؟
لم أختاروه ... ولم [ يخيّرونني ] فيه ... !! لا أعلم هل [ إختاروه ] لي ... أم هو [ إختارني] ... ؟؟؟ ولكن الأكيد أنّه [ مدّون ] في السماء قبل أن [ أولد ] على الأرض . إسمي .. [ لازمني ] منذ أول يوم رأت فيه عيناي [ نور ] الحياة وسيلازمني حتى ألفظ [ أخر ] الأنفاس ويواريني ظلام [ القبر ] وحتى بعد [ الممات ] ... أرجو أن أقدّم في حياتي ما [ يجعله ] بعد موتي مصحوباً بعبارة ... [ رحمه ] الله !! | عمري | يمتد منذ أول [ صرخة ] أطلقتها هلعاً من صدمة [ خروجي ] من عالمي الصغير الآمن في [ بطن ] أمي إلى هذا العالم الكبير [ المتماوج ] المسمّى بالحياة وحتى آخر كلمة أنطقها قبل [ خروج ] الروح من الجسد والتي أرجو من [ الله ] أن تكون ... [ أشهد أن لا إله إلاّ الله ] ... وأشهد أن محمداً [ رسول ] الله . وبين [ أول ] صرخة و [ آخر ] كلمة .. سنوات .. لا أعلم عددها .. !! أرجو أن [ أقضيها ] في طاعة الله .. وفي [ تقديم ] ما يفيدني ومن [ حولي ] . | طريقي | يقولون أنّي [ مسيّر ] ... ويقولون كذلك أنّي [ مخيّر ] بين هذا ... وهذا ... لم أختار [ طريقي ] بإرادة بحتة .. أو [طواعية ] تامة ولم أجبر على [ السير ] فيه . طريقي .. شقته آمالي و [ تطلعاتي ] من بين طرق الحياة ودروبها [ المتشعّبة ] مفروشٌ [ بالورود ] أحياناً ... [ وبالشوك ] أحياناً أخرى . ورغم ذلك .... أسير [ فيه ] وأنا ..... [قنوع ] ... والحمد لله . | آمنيتي | الإنسان [ بطبعه ] يحب أن يعيش [ سعيداً ] هانئاً ... أن يمتلك جميع المقوّمات التي تجعل حياته أكثر [ متعة ] و رفاهيةً . الأمنيات... لي .. [ لأهلي ] .. [ لأحبّائي ].. [ لـــوطنـي ] .. [ لعالمي ] ... كثيرةٌ جداً لو [ وزّعتها ] على أيام العمر ... ربما [ إنتهى ] العمر ولم أستطع [ تحقيق ] قليل منها أو [ كثير ] في كل يوم . * * * * وتبقى الأمنيات الأهم [الستر ].. ( الصحة و العافية ) [رضا الله] .. (رضا الوالدين) . [وجميع الأحبة] .. http://img104.herosh.com/2010/11/24/651344869.gif مما راق لي |
الف شكر بارك الله فيك
|
الشكر لك بحضورك
|
الساعة الآن 12:13 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.0 PL2 (Unregistered) TranZ By
Almuhajir