![]() |
والمشاكِل ؟ مـا تِجيهَا إلاَّ مِن { أقرَب أهلها }
المدخل ...} يحس فيني ... قبل لا أحكي ! ... عن إللي بـ خاطري و فيني وكل ماجيت أبـ تكلم , عن " الأحزان " ؟ هو / يبكي ! غريبه ! كيف يفهمني ؟ ويقراني ؟ وأنا عيني - أغمّضها إذا شفته . . . و أحاول . . . إنّي ما أشكي عليه شلون أخبّي شي ؟؟ وأشوفه ( حافظ سنيني ) !! إذا بـ أضحك قبل لا أضحك ...... تسابق ضحكته ضحكي . لأنه عارف أحوالي قبل لا يسأل [ شـ فيني ] لزمت " الصمت " في لحظة سؤاله . و أتركه { يحكي .} قلت .. أبحكي .. ما رأيته .. وما سِمَعتَه للذينه .. يسمعُونِي , و يفهمُونِي , دَام خفَّاقِي كفَلها " قصةٍ " صَارت و عِبرَه و " نُور دَرب " العارفينه وإستَحَت ( كِل القِصَايِد والكُواكِب ) مِن خَجَلها شاعره . لا يُمكِن إنهَا تِعترف مِثل : السفينه لا بَغَت تغرق ؟ تِكابِر ! حتَّى تتناسَى خلَلها , السهل فيها صَعَبهَا , وما تبي تِرسى في مينه , أبحَرَت رَغم العَواصِف . . . والصَّعَب فِيها سَهَلْها . . . مِن تِغزَّل ؟ ما عِجَبهَا ... لو مِسَكهَا في يمينه . ومِن عَرَفهَا ؟ ما فَهَمهَا . لو قراها في غزلْها ... تكتِب " اللي صار فِيها " و " الجُروح المستكينه " و القوافي / صَارت أجمَل ! لا بِدى فِيها زعلها /.. ولو يكذِّب ؟ ما تِصَدِّق لو يقول إنْهَا : ثمينه ولو وصَفهَا ؟ مِن خياله ؟ ما وصِفهَا في مثلها , تِنْصِدِم لا شافَت إنهَا - هَزَّت قِلوبٍ رزينه صارت الوردَه ..الوحيده.. و النَّحَل ناوي ( عسلها ) مِن سَألهَا عَن خَبَرها قالت [ أشوى صِرت زينه ] وإهيَه تدري في النهايه ؟ إنْهَا في قِمَــة مللها ! ما شِكت تكْسر خواطـر . . . وما بِكَت دَمع المهينه . . . ما رجت { رغـم المصايب }, و إنْعَدَم فِيها جهلها ويُوم خان الحُب ؟ قالَت : ِيلعَـن الحُب وسنينه : نفسها نفسٍ - عزيزه و " ما إنوَلَد " مِن هو يذلها ما بقى للِّيل داعـي .... . بعد ما راحت حزينه وما بقى للحب معنى . .... بعد ما حُبها خذلها مِن قِدَر قلبه و جَرَحهَا ؟؟ مِن ذِبَحهَا في إيدينه ؟؟ ما عَـرَف ( " قِيمَة وفاها " ) لِيته والله ما وصلها ! كِلْ شَي فِيهَا . ! يحبَّه ! . و ما تبـي إلا / حنينه كامله و الكامِل الله يـا كِثِر و الله , خِصلها ... الأصيله يوم صَارت في وسط عينه رهينه ؟؟ قام - يضحَك مِن غلاها عِند ~ كِل اللي عَذلها ~ ويَسرِد القصَّه الطويله ــــ و يقلُب الزينه بشينه ! والخطا ؟ سوَّاه مِنْها . ما رَحَم " طِيبَة أصِلْها " ولو أحَد عَنَّه سَألْهَـا ؟؟ قالت : الله بَس يعينه : مـا تبي تحكِي , و تِذِمَه , لو سَألها مِن سألها , كانت ( أكبَر ) مِن جحُودَه يُوم عاشَت له سِجينه . ما خَطَت مَرَّه !! في حَقه و - يا كبر والله عقلها وكان ( أصغَر ) مِن صِغيرٍ عِندَه سِكينٍ سنينه ... و لما صارت في إيدينه ؟ مادرى إنِّه [ قِتلها ] عِزِّتي لِك يا وُفاها ,., مـا رَحَمهَا مِن مدينه ,., كِل مِن فِيهَا " جَرَحهَا " و إنطُفَت شَمعَة أملها ما عطاها الحَظ مَـرَّه .! عَاشَت و مَاتَت / حزينه والمشاكِل ؟ مـا تِجيهَا إلاَّ مِن { أقرَب أهلها } 0 المخرج .. في البدايه .. قلتي : والله إنتـ فاارق وللـنهاية " درب موحش " , وإختـصرتي . كان ما دمتي [ حبيبه ] ؟ لا إنتـفارق يعني لو ما صرتي / حُبي ؟ .. إختـ صرتي ! |
توليب
القلم الرنان والتواجد الجميل رائعه في طرحكـ انيقه بإسلوبكـ دمت كما انتي مبدعه . لا عدمنا هذا الحظور. |
تسلم يمينك لآ عدمتك انتقآء رآئع ومميز ومجهود تستحق الشكر والثنآء عليه الله يعطيك العافيه http://www.shamsqatar.com/up3/get-11-2007-5hjky5q6.gif |
الساعة الآن 12:24 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
SEO by vBSEO 3.6.0 PL2 (Unregistered) TranZ By
Almuhajir