أيهما تفضل عاطفتك أم ضميرك ؟
 

لك صديق وتغليه وتكتشف من شخص انه مظلوم من صديقك
والمظلوم استجار بك من جور صديقك ويتضح لك من ذلك انه في سبيل نصرة
المظلوم سوف تخسر صديقك وعدم نصرتك للمظلوم سوف تساعد علي ضرر ذلك المظلوم
فكيف تتصرف كلا وحسب مرئياته تضحي بصديقك اوتترك المظلوم

موضوع جميل يا كاسب والله يعطيك العافية ..
بل سأناصر المظلوم ولكن بطريقة تجعلني لا أفقد صديقي ولا يقع الضرر على المظلوم ..
سأتحدث مع صديقي بطريقة منطقية وأبلغه بالخطأ الذي هو فيه وأناصحه وأبيّن له الصح من الخطأ وسأثنيه بكل ما أستطيع حتى يكف عن الأذى لهذا المظلوم ..
فإن اقتنع فبها ونعم وإن لم يقتنع فلا طاعة لمخلوق في معصية الخالق ..
لكك التقدير ..

لاتفكر بعقلك في بعض الامور وفكر بقلبك

لان العقل قاسي والقلب حنووون

كاسب77

يعطيك العافيه

(أمران كلاهما مــًر) نصرة المظلوم مطلوبه وفقدان الصديق صعب !
إذا أمكن أقف في النصف ! فلا أترك الصديق يواصل ظلمه , ولاأفقده .
وإذا كان الخيار أحد الأمران : فنصرة المظلوم أولى .

تقبل شكري

أعتقد أن الضمير هو الأقوى وان كان صديقي يرضى الظلم لغيره للأسف سأتخلى عن صداقته

لأني قد أكون الضحية الثانية لظلمه،،،،،،،،

،،، لك كل التقدير،،،

ساوجة صديقي للحق فان لم يستجب ساترك صداقتة لانة لاخير في صديق ظالم

	قال الرسول صلى اللة علبة وسلم من راى منكم منكرا فليغيرة بيدة فان لم يستطع فبلسانة فان لم يستطع فبقلبة وذلك اضعف الايمان

ألف شكر على هذا الطرح القيم بارك الله فيك

ماكتبه الاخ. بن خشيل هو عين الصواب وهذا الحل الصحيح

(أمران كلاهما مــًر) نصرة المظلوم مطلوبه وفقدان الصديق صعب !
إذا أمكن أقف في النصف ! فلا أترك الصديق يواصل ظلمه , ولاأفقده .
وإذا كان الخيار أحد الأمران : فنصرة المظلوم أولى

الأخوان الأعزاء ...بن خشيل...صمت الليل...وحي الخاطر...بن ظافر... اولا شرفني وأسعدني حضوركم
وكلآمنكم اجاد برايه وساترك التعليق علي الموضوع حتي نحصل علي اكبر عدد مشارك وسنري مدى الأهميه
لمنطق العاطفه اووتفاعل وصحوة الظمير اكرر شكري لكم ...

حسب الصدقاء يفرقون ولاكن إن كان صديق عزيز جدا فلا والله اني بروح مع صديقي وبنصحه لاكن بكيفه

ومشكر يا كاسب77 موضوع مهم لاكن كل واحد له رأي

نصرة المظلوم اولى الف مره من
لان ( الساكت عن الحق شيطان اخرس )